الجمعة، 28 أكتوبر 2016

مسيحية الشر فى كل الارجاء

مسيحية الشر فى كل الارجاء
...
سطعت شمس الخطايا فكانت اولها خطيئة ادم وحواء
عجز الرب عن غفرانها فانقسم اقنومه الثانى لخطة الدهاء
واقتضت خطته او يولد من امرأة فكانت مريم العذراء
حملته امه جنينا متحدا باللاهوت كما يظن البلهاء
وكان يسوع يلهو مع الاطفال فتبا.. اهذا الطفل هو رب السماء ؟
تبا لك لماذا لم تتجسد رجلا وليس طفلا تحميه النساء
شب يسوع ثم اصبح رجلا وبشر بانجيل كان مصيره الفناء
ذاع صيته فبغضه خلق فليس المسيا بل مبشرا بالهراء
مسيحية اساسها ايمان بيسوع ضعيف عقيدته للعقول داء
واهمين الناس بخلاص من رب شهدت ضعفه كل الارجاء
خلاص للناس من خطيئة لم يقترفوها يوما فتبا للغباء
ولو كان قادرا لغفر دون أن يصلبه مخلوقات هم عليه أقوياء
فكيف لرب يبصقون فى وجهه؟ فهو والذليل الضعيف سواء
وشهد الناس صلبا لرجل نادى مستغيثا من أجل البقاء
وكان الآب حينها نائما ؟!.. فلم يلب لاقنومه اى نداء
استغاث بنفسه ونسى أنه رب ؟؟ ام هو رجل جعلوه اله الاغبياء
وسؤالى لماذا لم يكن الخلاص فى زماننا فنكن عليه شهداء
صلبوا ربا باللاهوت والناسوت تبا تلك هى خطة الفداء
وقام الشيطان من مقبرة فجعلوه الها فتبا للجهلاء
ولم يشهد قيامه يهودا ينتظرون دليلا لنهاية العداء
وانتشرت مسيحية فاما ايمان بها واما قهرا بسفك الدماء
هذا قسطنطين خير دليل واجبار الايمان للرومان الضعفاء
تبا لهم ما لهم ينشرون عقيدة تلغى العقول ولا تحمى الضعفاء
مبشرين بانجيل مؤلفه بولس هذا الغبى قديس الاغبياء
.
تجربة كلمات



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق