الاثنين، 14 مارس 2016

دموية الرب فى الكتاب المقدس,,, اقتل تنال البركة





رحلة داخل الكتاب المقدس


سفر الخروج اصحاح 32
19وَكَانَ عِنْدَمَا اقْتَرَبَ إِلَى الْمَحَلَّةِ أَنَّهُ أَبْصَرَ الْعِجْلَ وَالرَّقْصَ، فَحَمِيَ غَضَبُ مُوسَى، وَطَرَحَ اللَّوْحَيْنِ مِنْ يَدَيْهِ وَكَسَّرَهُمَا فِي أَسْفَلِ الْجَبَلِ.

كيف يكسر الوصايا التى صنعها الرب وخطها بنفسه ؟؟؟

هذا يوحى ان الرب ليس له اى هيبة عند موسى ولذلك كسر الوصايا ولماذا اكمل الرب مع موسى بعد فعله هذا ؟؟؟؟

هل خاف ان موسى يصارعه هو الاخر ويغلبه ؟؟؟ او ينصحه ويعلمه الصحيح من الخطأ؟؟؟ّّّّّّّّّّ

رب غريب
-----
فى نفس الاصحاح الغريب هذا نجد دموية الرب فى

27فَقَالَ لَهُمْ: «هكَذَا قَالَ الرَّبُّ إِلهُ إِسْرَائِيلَ: ضَعُوا كُلُّ وَاحِدٍ سَيْفَهُ عَلَى فَخِْذِهِ وَمُرُّوا وَارْجِعُوا مِنْ بَابٍ إِلَى بَابٍ فِي الْمَحَلَّةِ، وَاقْتُلُوا كُلُّ وَاحِدٍ أَخَاهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ صَاحِبَهُ وَكُلُّ وَاحِدٍ قَرِيبَهُ». 28فَفَعَلَ بَنُو لاَوِي بِحَسَبِ قَوْلِ مُوسَى. وَوَقَعَ مِنَ الشَّعْبِ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ نَحْوُ ثَلاَثَةِ آلاَفِ رَجُل. 29وَقَالَ مُوسَى: «امْلأُوا أَيْدِيَكُمُ الْيَوْمَ لِلرَّبِّ، حَتَّى كُلُّ وَاحِدٍ بِابْنِهِ وَبِأَخِيهِ، فَيُعْطِيَكُمُ الْيَوْمَ بَرَكَةً».


يقول القمص تادرس فى تفسيره

(رأى موسى الشعب وقد تعرى بسبب شره، وصار هزءًا بين مقاوميه [25]. لقد تشفع عن الشعب قبل أن يرى بعينيه الشر وقبل الرب شفاعته [14]، لكنه في نفس الوقت أمر بحزم كل الذين للرب - بني لاوي - أن يقتلوا أخوتهم الذين خارج أبواب خيامهم، فقتلوا في ذلك اليوم نحو ثلاثة آلاف رجل [28]. لقد أخطأ الشعب، وكان لا بُد من التأديب. فالذين دخلوا خيامهم في خجل من خطيتهم نادمين نجوا من السيف،,,,,,,,,,,)


لكى يقبل الرب شفاعة موسى فى الشعب ويباركه لابد ان يذبحوووووا فكان الناتج ثلاثة الاف بريئا تم قتله

انها دموية الرب


على ان البركة يعطيها لهم بعد ان فعلوا هذا الفعل الشنيع
اقتل = تنال بركة الرب !!! ؟؟؟


ويدل عليه

33فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «مَنْ أَخْطَأَ إِلَيَّ أَمْحُوهُ مِنْ كِتَابِي.
هذا دال على ان الرب هذا غير رحيم اطلاااااااقا فهو لا يعرف مغفرة ولا تسامح بل ان من يخطئ يمحوه من كتابه


ويكون القتل مصيره او الضرب من الرب باى وسيلة دموية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق