الأربعاء، 13 أبريل 2016

ما الدليل ان القرأن كلام الرب

قبل الخوض فى القرأن .. ما الدليل على أن 



القرأن هو كلام من الرب ..لكن بعيدا عن 



موضوعات الاعجاز وهذه الاشياء رجاءا فهذا 





موضوع اخر ؟؟؟




ما الدليل ؟؟؟؟؟

هناك تعليقان (2):

  1. اكو ادلة هواي ومنها القرآن يعتبر مصدر للغة العربية ومحفوظ بلغتة الاصلية ومكتوب بلغة محمد ومن يترجم القرآن تعتبر فقط ترجمة على عكس الكتاب المقدس يعتبر المسيحين انجيل جيمس الانجيل الاصلي وهوه مكتوب باللغة اليونانية ولغة المسيح الأرامية والنسخة الانجليزية بيها هواي أخطاء لغوية وبيه هواي تغييرات مثلا النسخة المنقحة القياسية 1952 مأخوذة من مخطوطات قديمة اقدم من مخطوطات الانجيل جيمس والاقرب للمسيح اما انجيل جيمس بعد المسيح ب400 او 500 حذفت هواي اشياء موجودة بانجيل جيمس بس رجعوها بطبعة 1971 بعد اعتراض المسيحيين المهم القرآن محفوظ وما تغير منه حرف وتحقق الوعد ﴿إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون﴾ [الحجر: ٩] واكيد ممكن تفكرين اكو هواي كتب قديمة وما تغير بيها شي بس هاي الكتب ما جانت تكول انها كلام الله لهيج ما جان اي داعي للتحريف عكس تحريف كتاب مقدس لان تكدر تاخذ سلطة على الناس ومكانتك ترتفع بتغييره لتريدة مثل القديسين الكالوا إنهم سمعو كلام الرب وصار عدهم مكانة وجزء من السلطة اكبر من سلطة الحاكم وغيرو هواي اشياء مثل حواء سبب نزول آدم من الجنه وانو المرأة هيه سبب الخطيئة وبسببها نموت وضلموها بهواي اشياء حتى صار ممنوع عليها تلمس الانجيل لان تعتبر مصدر الخطيئة وهم إضافة لعنة حام

    سفر التكوين 9: 20-27

    وَابْتَدَأَ نُوحٌ يَكُونُ فَلاَّحًا وَغَرَسَ كَرْمًا.

     وَشَرِبَ مِنَ الْخَمْرِ فَسَكِرَ وَتَعَرَّى دَاخِلَ خِبَائِهِ.

     فَأَبْصَرَ حَامٌ أَبُو كَنْعَانَ عَوْرَةَ أَبِيهِ، وَأَخْبَرَ أَخَوَيْهِ خَارِجًا.

     فَأَخَذَ سَامٌ وَيَافَثُ الرِّدَاءَ وَوَضَعَاهُ عَلَى أَكْتَافِهِمَا وَمَشَيَا إِلَى الْوَرَاءِ، وَسَتَرَا عَوْرَةَ أَبِيهِمَا وَوَجْهَاهُمَا إِلَى الْوَرَاءِ. فَلَمْ يُبْصِرَا عَوْرَةَ أَبِيهِمَا.

     فَلَمَّا اسْتَيْقَظَ نُوحٌ مِنْ خَمْرِهِ، عَلِمَ مَا فَعَلَ بِهِ ابْنُهُ الصَّغِيرُ،

     فَقَالَ: «مَلْعُونٌ كَنْعَانُ! عَبْدَ الْعَبِيدِ يَكُونُ لإِخْوَتِهِ».

     وَقَالَ: «مُبَارَكٌ الرَّبُّ إِلهُ سَامٍ. وَلْيَكُنْ كَنْعَانُ عَبْدًا لَهُمْ.

     لِيَفْتَحِ اللهُ لِيَافَثَ فَيَسْكُنَ فِي مَسَاكِنِ سَامٍ، وَلْيَكُنْ كَنْعَانُ عَبْدًا لَهُمْ».

    واستخدموها حتى يحق للاسرائيليين استعباد الكنعانيين وتم اعتبارها على انها تقصد استعباد العرق الاسود وتم اعتبارها من حقهم يستعبدونهم وهم قرو للعبيد جزء من الانجيل حتى يبررو استعبادهم وانو الهم حق عليهم-

    ردحذف
  2. -والقرآن احكامة عادلة وكرم المرأة عكس الكتاب المقدس وبين انو الفرق بين الناس يكون بالتقوى ﴿يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير﴾ [الحجرات: ١٣]
    عكس الانجيل ولعنة حام الكانت دليل على تفضيل نسل سام ويافث على حام وتعدد الزوجات بسبب الحروب وموت الرجال وكثرة الأرامل واطفالهم اليتامى لهيج الرجل المسلم يتزوج أربعة وبشروط طبعا ولأن باخر الزمان تصير النساء اكثر من الرجال ويستخدمونها ضد المسلمين مثل امر رب العالمين بقتال غير المسلمين وهذا اول شي القرآن ما نزل كامل مرة وحدة وثانيا رب العالمين كال قاتلوا مو اقتلوا وهذا إذن بالقتال بعد ما جان اهل قريش يهددون بالمسلمين ويتوعدون لليأويهم ويتحرشون بزوار مكة من الأنصار وغيرهم وطبعا سكتوا عنهم بس بعد سرية عبد الله بن جحش وقتل واحد من اهل قريش وفتنه اليهود بينهم واستخدم اهل قريش قتل واحد منهم بشهر رجب وانه يخالف تعاليم محمد واستشرفوا براسهم المهم نزلت الايه بمقاتلتهم اما الجزية (قال القرطبي كذلك: «قال علماؤنا: الذي دل عليه القرآن أن الجزية تؤخذ من المقاتلين، وهذا إجماع من العلماء على أن الجزية إنما توضع على جماجم الرجال الأحرار البالغين، وهم الذين يقاتلون دون النساء والذرية والعبيد والمجانين المغلوبين على عقولهم والشيخ الفاني».) ونزلت الجزية تعويض لتجارة المسلمين بعد ما انمنع الكفار من الاقتراب للمسجد الحرام وهنا صارت التجارة صعبة عليهم وبحروبهم جان الها شروط الأول: ألا يكون الكافر المقاتل ذميا، والذمي من كان من الكفار يُقيم في ديار المسلمين، وتحت إمرة المسلمين، وولايتهم وسلطانهم.
    الثاني: ألا يكون الكافر المقاتل معاهدا، والمعاهد: من كان بينه وبين المسلمين عهد وصلح، والصلح من صلاحيات ولي الأمر المسلم، فهو الذي يقوم بذلك، وهو الذي يتولى أمره، لانه يتعلق بالمصالح العامة. قال تعالى بعد أمره بقتال المشركين (إلا الذين عاهدتم من المشركين...) التوبة: 4.
    الثالث: ألا يكون الكافر المقاتل مستأمنا، والمستأمن: من كان من أهل الحرب، لكنه دخل ديار المسلمين بأمان، لمصلحة من المصالح، وسواء أكان هذا الأمان من ولي الأمر المسلم، أو من آحاد المسلمين، فإنه إذا دخل بلاد المسلمين بأمان، فلا يجوز التعرض له، حتى يعود إلى دار الحرب التي جاء منها.
    قال تعالى: (وإن أحد من المشركين استجارك فأجره حتى يسمع كلام الله ثم أبلغه مأمنه ذلك بأنهم قوم لا يعلمون) التوبة: 6.
    الرابع: أن يكون الكفار قد بلغتهم الدعوة الإسلامية، ودعوا إلى الإسلام قبل القتال، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يُوصي قواد جيشه بأن يدعوا الناس إلى الإسلام قبل القتال، فإن أبوا دعواهم إلى الجزية، فإن أبوا استعانوا بالله تعالى وقاتلوهم.
    الخامس: أن يكون المقاتل من أهل القتال، بألا يكون: امرأة، ولا صبيا، ولا شيخا كبيرا هرما، ولا راهبا معتزلا في صومعته، وما أشبه ذلك، ممن انقطع عن الناس وترك القتال، إلا أن يشرك هؤلاء بالقتال بالقول والرأي أو بالفعل بالمعاونة ونحوها.
    السادس: أن يكون الجهاد بين الكفار والمسلمين، كما كان في زمن النبي صلى الله عليه وسلم، وزمن الخلفاء الراشدين، والصحابة رضي الله عنهم بعدهم، بالإعلان بالحرب والقتال، والعلم من الطرفين، وألا يكون بالغدر والخيانة، ولا بالكذب والمخادعة، بالاغتيالات ولا بالتفجيرات الغادرة، ولا بالعمليات الانتحارية بين المدنيين، وإنما يكون قتالا معلنا بين الصفين، معلوما فيه الراية. عكس الانجيل يأمر بقتل النساء والاطفال والشيوخ بشكل صريح

    سفر حزقيال 9: 5-6

    وَقَالَ لأُولئِكَ فِي سَمْعِي: «اعْبُرُوا فِي الْمَدِينَةِ وَرَاءَهُ وَاضْرِبُوا. لاَ تُشْفُقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا.

     اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ، اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ. وَلاَ تَقْرُبُوا مِنْ إِنْسَانٍ عَلَيْهِ السِّمَةُ، وَابْتَدِئُوا مِنْ مَقْدِسِي». فَابْتَدَأُوا بِالرِّجَالِ الشُّيُوخِ الَّذِينَ أَمَامَ الْبَيْتِ.

    وهواي اشياء وصراحة مابيه حيل اكمل

    ردحذف