الظاهر أن الروح القدس
لم يملأ ولم يكن حتى مع مؤلف الانجيل الرابع وربما كل الاناجيل
..
لطالما قلت لماذا لم يترك
يسوع انجيل يكتبه بنفسه ؟؟ فهو قد أعطى لبولس
انجيل يبشر به فلماذا لم يلخص كل هذا العناء ويترك انجيل شامل فيه ما يريد قوله ؟؟!
..
مصادر كثيرة من نقاد ولاهوتيين
تؤكد عدم اصالة الانجيل الرابع ولماذا بالاخص الانجيل الرابع ؟!
..فى كتاب
The Four Gospels ,,
B.H.Streeter برنت هيلمان ستريتر وهو عالم بريطاني ,,درس في جامعة أكسفورد وكان قسيس في
1899 وكان عضوا في هيئة عقيدة كنيسة إنكلترا من 1922 إلى 1937
..
admittedly not by the original
writer, which makes a definite statement as to authorship, is it not more
probable that
it was made at some later date,
perhaps also in some other
locality, and was intended to
assert a view as to the authorship
of the book from which certain
persons at that time or place
dissented 1 And that such dissent
did exist in the second century
we shall see shortly. That being
so, the addition of the words
"this is the disciple which
... wrote these things" is to be
interpreted as an attempt to
settle a debated question, and is,
therefore, additional evidence of
the existence of doubts in regard
اختصار الترجمة أن الحقيقة
وباعتراف الجميع هي أن مؤلف الإنجيل الرابع
,, و الذي هو نفسه مؤلف الرسائل الثلاث باسم رسائل يوحنا و الرؤيا الكشفية الأخروية
التي في آخر العهد الجديد أيضا ـ ليس هو يوحنا البشير بل يوحنا آخر متأخر لم يتتلمذ مباشرة على يد يسوع
لتحميل الكتاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق