#المحبة فى الكتاب
المقدس
سفر عزرا 10
بعدما وصف الرب
الشعوب الاخرى بالنجسة واعطى اوامره بعدم الزواج منهم ابدا ؛؛ وقد عصوا اوامر الرب
سابقا ولكن جاء وقت التنفيذ لغفران الرب ...
14/9 أفنعود ونتعدى
وصاياك ونصاهر شعوب هذه الرجاسات ؟ أما تسخط علينا حتى تفنينا فلا تكون بقية ولا نجاة
..
اعتبروا ان زواجهم
من الشعوب الاخرى خيانة للرب
2 وأجاب شكنيا
بن يحيئيل من بني عيلام وقال لعزرا: إننا قد خنا إلهنا👈 واتخذنا نساء غريبة من شعوب الأرض. ولكن الآن يوجد
رجاء لإسرائيل في هذا
..
فقطعوا عهدا بان
يخرجوا كل النساء الغريبة عنهم من الشعوب التى اعتدوا عليهم ونهبوها ؛؛؛ وبداوا بتنفيذ
عهدهم ..
5 فقام عزرا واستحلف
رؤساء الكهنة واللاويين وكل إسرائيل أن يعملوا حسب هذا الأمر، فحلفوا
...
10 فقام عزرا الكاهن
وقال لهم: إنكم قد خنتم واتخذتم نساء غريبة لتزيدوا على إثم إسرائيل
11 فاعترفوا الآن
للرب إله آبائكم واعملوا مرضاته، وانفصلوا عن شعوب الأرض وعن النساء الغريبة
12 فأجاب كل الجماعة
وقالوا بصوت عظيم: كما كلمتنا كذلك نعمل
...
#ياليتهم يردون
الاشياء التى نهبوها مع النساء ؛؛ ام ان النساء يواجهن الظلم دائما !! .
فما مصير أطفال
هذه النساء ...هل يأخذ الرجل ابناءه ؟ أم يعطيهم للأم ؟
اذا كان يأخذهم
فهل من العدل أن يحرق قلبها على اطفالها ..،!؟
وما ذنب النساء
فى كل هذا الهراء ؟
وهل من المحبة
أن نقطع كل شئ والعلاقات من الشعوب الاخرى ونعتبرها نجسة ؟
..
#المحبة فى الكتاب
المقدس لا مثيل لها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق