السبت، 14 نوفمبر 2015

حقيقة قيامة يسوع 1










بعد واقعة الصلب :

توجه يسوع الى التلاميذ الذين توقعوا انه صلب ومات

وهو قد علمهم ان الميت يكون روحا ليس لها لحم او عظام ولا تأكل ولا تشرب .

فى لوقا 24 من اول 36

دخل عليهم وعندما رأوه جزعو وخافوا وارتعبوا وظنوه روحا وأخذ ينفى عن نفسه الموت بعدة توكيدات انه ليس روحا

// 37 فَجَزِعُوا وَخَافُوا، وَظَنُّوا أَنَّهُمْ نَظَرُوا رُوحًا.

38 فَقَالَ لَهُمْ: «مَا بَالُكُمْ مُضْطَرِبِينَ، وَلِمَاذَا تَخْطُرُ أَفْكَارٌ فِي قُلُوبِكُمْ؟

39 اُنْظُرُوا يَدَيَّ وَرِجْلَيَّ: إِنِّي أَنَا هُوَ! جُسُّونِي وَانْظُرُوا، فَإِنَّ الرُّوحَ لَيْسَ لَهُ لَحْمٌ وَعِظَامٌ كَمَا تَرَوْنَ لِي».

40 وَحِينَ قَالَ هذَا أَرَاهُمْ يَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ.


*
ثم يؤكد بتناوله السمك


// 40 وَحِينَ قَالَ هذَا أَرَاهُمْ يَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ.

41 وَبَيْنَمَا هُمْ غَيْرُ مُصَدِّقِين مِنَ الْفَرَحِ، وَمُتَعَجِّبُونَ، قَالَ لَهُمْ: «أَعِنْدَكُمْ ههُنَا طَعَامٌ؟»

42 فَنَاوَلُوهُ جُزْءًا مِنْ سَمَكٍ مَشْوِيٍّ، وَشَيْئًا مِنْ شَهْدِ عَسَل.

43 فَأَخَذَ وَأَكَلَ قُدَّامَهُمْ.

معنى هذا أن يسوع رجع من الموت بناسوت يعنى جسد وليس روح لان كان كالبشر يأكل وهكذا

فهل كان ناسوت اخر ليسوع ام نفس الناسوت الذى صلب به ومات ؟؟؟


لكن التلاميذ ذهلوا عندما رأوه فلم يصدقوا فهنا شئ من اثنين


1- اما انهم لم يروا انه يسوع وهذا يعنى انه شيطان تجسد ولذلك لم يعرفوه فشكوا به


2- اما انهم كانوا فى ذهول لان اثار الصلب وثقب الايدى والارجل وهذه الاشياء لم تكن موجودة وهذا يعنى انه لم يصلب اصلا


اما لو كان ناسوت اخر هذا يعنى ان يسوع تجسد مرة اخرى ولكن هذه المرة دون ولادة من امرأة بشرية ويكون سؤالى هنا لماذا لم يفعل هذا من البداية ؟؟؟


لو كان نفس الناسوت فهذا يعنى ان قام مصلوبا واثار الصلب على جسده والدماء وهذا لايوجد فى الكتاب المقدس وهذا يناقض ايضا قول المدلس بولس(فى نظرى مدلس وله عودة عندى لكشفه جيدا)


كورنثوس الاولى 15
آية 35:- لكن يقول قائل كيف يقام الاموات وباي جسم ياتون.

وكان الرد

آية 44:- يزرع جسما حيوانيا ويقام جسما روحانيا يوجد جسم حيواني ويوجد جسم روحاني.

آية 46:- لكن ليس الروحاني أولًا بل الحيواني وبعد ذلك الروحاني.
والجسد الروحانى

//39 اُنْظُرُوا يَدَيَّ وَرِجْلَيَّ: إِنِّي أَنَا هُوَ! جُسُّونِي وَانْظُرُوا، فَإِنَّ الرُّوحَ لَيْسَ لَهُ لَحْمٌ وَعِظَامٌ كَمَا تَرَوْنَ لِي».//

لا ياكل ولا يشرب وليس له عظام فكيف اكل يسوع ؟؟


يبقى بولس خالف يسوع لان قيامة يسوع كانت بالجسد الحقيقى وليس الروحانى بينما المدلس بولس قال انه القيامة بجسد روحانى وليس حقيقى او حيوانى


ام ان الذى قام ليس يسوع ؟؟؟ ام انه لا وجود لهذه الخرافة من الاصل؟؟؟


اليس هذا تناقض وتزوير وتحريف وتخريف وتدليس شنيع من بولس على يسوع ؟؟؟؟



ربما هناك من له راى مختلف ؟؟؟؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق