الثلاثاء، 2 فبراير 2016

(سفر التكوين) صفات الرب وتناقضه




سفر التكوين
اصحاح 9
6
سَافِكُ دَمِ الإِنْسَانِ بِالإِنْسَانِ يُسْفَكُ دَمُهُ. لأَنَّ اللهَ عَلَى صُورَتِهِ عَمِلَ الإِنْسَانَ.


يعنى من يقتل انسان يتم قتله وهذا قانون وضعه الرب كما يوضحه القس أنطونيوس فيقول (هذا أول قانون مدني. والله يَسُنَّه فمن قتل يقتل. وهذا القتل للقاتل بسماح من الله.) 


هل يسن الرب قانون ثم يتراجع فيه ؟؟؟ ام هذا القانون مطبق الان ؟؟ 

طبعا التراجع عنه كان فى العهد الجديد
--
اصحاح 11
5
فَنَزَلَ الرَّبُّ لِيَنْظُرَ الْمَدِينَةَ وَالْبُرْجَ اللَّذَيْنِ كَانَ بَنُو آدَمَ يَبْنُونَهُمَا



عزيزى يسوع هناك عمليات جراحية الآن بفضل العلم ممكن ان تبصر بها جيدا ولا تحتاج للنزول كى ترى ماذا يفعل الناس !!!!!!!!!!

لا تخف سأتكفل بمصاريف العملية
-- 


اصحاح18
1
وَظَهَرَ لَهُ الرَّبُّ عِنْدَ بَلُّوطَاتِ مَمْرَا وَهُوَ جَالِسٌ فِي بَابِ الْخَيْمَةِ وَقْتَ حَرِّ النَّهَارِ، 2فَرَفَعَ عَيْنَيْهِ وَنَظَرَ وَإِذَا ثَلاَثَةُ رِجَال وَاقِفُونَ لَدَيْهِ........ ..... .....
 7ثُمَّ رَكَضَ إِبْرَاهِيمُ إِلَى الْبَقَرِ وَأَخَذَ عِجْلاً رَخْصًا وَجَيِّدًا وَأَعْطَاهُ لِلْغُلاَمِ فَأَسْرَعَ لِيَعْمَلَهُ. 8ثُمَّ أَخَذَ زُبْدًا وَلَبَنًا، وَالْعِجْلَ الَّذِي عَمِلَهُ، وَوَضَعَهَا قُدَّامَهُمْ. وَإِذْ كَانَ هُوَ وَاقِفًا لَدَيْهِمْ تَحْتَ الشَّجَرَةِ أَكَلُوا.



ثلاثة رجال من بينهم الرب !!! فقام ابراهيم وجاء بعجل وزبد ولبن فأكل الرب وملائكته 


هل أخذ الرب قسطا من الراحة بعد هذا الاكل ؟؟


ياليتنى كنت معهم فى هذا الوقت كنت جلست مع الرب وأكلنا وجلسنا نتبادل الاحاديث !!!!!!!!!!!!!!!! 


الرب يأكل!!! لكنه هو كان لاحم ولم يكن نباتى ..كم أنت غريب
--




اصحاح18
20
وَقَالَ الرَّبُّ: «إِنَّ صُرَاخَ سَدُومَ وَعَمُورَةَ قَدْ كَثُرَ، وَخَطِيَّتُهُمْ قَدْ عَظُمَتْ جِدًّا. 21أَنْزِلُ وَأَرَى هَلْ فَعَلُوا بِالتَّمَامِ حَسَبَ صُرَاخِهَا الآتِي إِلَيَّ، وَإِلاَّ فَأَعْلَمُ».



الرب يتوهم ولا يرى ماذا يحدث فلذلك أرسل ليعرف هل صحيح الصراخ 

هذا نتيجة فساد ام هو صراخ وهم ربما كان يسوع نائم وحلم ؟؟؟؟ ممكن لما لا؟؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق