الاثنين، 13 يونيو 2016

موسى رأى الرب ولكن الرب لا يراه احد ويعيش !

تثنية 4
12،11:- فتقدمتم ووقفتم في اسفل الجبل والجبل يضطرم بالنار إلى كبد السماء بظلام و سحاب وضباب. فكلمكم الرب من وسط النار وانتم سامعون صوت كلام ولكن لم تروا صورة بل صوتا.


#القس انطونيوس فكرى يفسر:
هم سمعوا الصوت ولم يروا الله فلا يستطيع إنسان أن يرى الله ويعيش.
ونلاحظ أن موسى يركز على أنهم لم يروا الله حتى لا يصنعوا لهُ تمثالًا يعبدوه
--
نعم صحيح لا يستطيع أحد ان يرى الله ويعيش ولكن موسى رأه عادى جدا او ربما موسى نصف اله فلذلك رأه بسهولة وعاش


واذا قيل أن موسى رأى الرب بناسوته وليس بلاهوته فلماذا لم يراه الأخرون ؟!!!!

ايضا يقول لم يروا حتى لا يصنعوا تمثالا يعبدوه هذا صحيح بالضبط مثلما يحدث الآن مع تماثيل يسوع !!!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق