الجمعة، 4 سبتمبر 2015

جرس الكنيسة وثنى

حتى جرس الكنيسة وثنى
مازالت الصدمات كل يوم تزيد وأخرها أن حتى الجرس فى الكنيسة هو شئ وثنى اخذته المسيحية مما قبلها تأثرا كبيرا بالخرافات .


فيقال أن الجرس تم استخدامه فى الكنائس لأول مرة فى عهد باولينوس عام400 م وهذا وفقا *لمحبوبتى* الموسوعة الكاثوليكية




اذن معنى دخولها حديثا ولم يكن لها أى استخذام لهذه الأجراس للمسيحييين الأوائل هذا يعنى ان هناك امرا ما فما هو ؟ هل هو إدخال وثنى جديد ؟


نعم هى بالضبط وثنية جديدة تم ادخالها فى المسيحية وحسب مواقع كثيرة تعترف بهذا نجد ان الاجراس فى الأصل تم استخدامها للتنبيه فى الأعياد وغيره كما فى المسيحية بالضبط وهنا أنا اخطأت المفروض ان اقول المسيحية مثلهم بالضبط وليس العكس


فالأجراس مثلا تستخدم منذ العصور القديمة عند القدماء المصريين وغيرهم وفقا لما جاء هنا


أى شخص يستطيع أن يتأكد بسهولة فالامر ليس سرا بل هو متوفر على النت تلك الصدمات التى تبهرنى




وهنا نجد الأجراس فى البوذية قديما والشنتوية اليابانية وانها كما قلت صدمات


ومن موقع البوذيين نجد تأكيدا للأمر

وكذلك الهندوسية




ماذا تبقى فى المسيحية لم يكن وثنيا ؟


ماذا تبقى فى المسيحية هو من يسوع وخاص بالمسيحية ؟


بداية من الثالوث الى الاعياد وثنى لم يكن من فعل يسوع ولا التلاميذ بل من جاء بعدهم أدخلوا وحرفوا المسيحية حتى أصبحت وثنية تقليد لغيرها مع ترك بصمات القساوسة والباباوات ورجال الكنيسة عامة ويقال ان باولينوس حتى لم يكن رجل من رجال الكنيسة له كلمة بل كان شاعرا .


اذن كل من كان يريد ترك بصمته  كان يفعل أنه يدخل شيئ جديد على المسيحية حتى اصبحت مسيحية اسما لكن كل ما فيها وثنى .
هل لدى احدكم رأى أخر يوضحه لكن بالادلة ؟

انتظر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق